الأربعاء، 17 مارس 2010

نكات أبطالها الأطفال

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله

اليوم سنبدأ في وضع النكات والطرائف في مجموعات متحدة في الموضوع وسيكون حديثنا اليوم عن النكات التى أبطالها أطفال :

الطرفة الأولى::::

الابن: ماما لما كنا راكبين الاتوبيس أنا وباب اليوم قال لى أن اعطى مكانى لامراةكانت تقف

الأم: أنت قمت بالواجب يا بنى

الابن: لكن أنا كنت أجلس على حجر أبى


الطرفة الثانية ::::

جاءت آلام الولادة لامرأة فاتصلت بأمها التى أحضرت الطبيب وجاءت إليه

دخل الطبيب على المرأة الحامل فقام بتوليدها الطفل الاول وعندما امسكه من قدميه ضربه فصرخ فاطمأن ثم شرع في توليد الطفل الثانى وبعد ذلك امسكه من قدميه وضربه على ظهره فصرخ الطفل فاطمأن الطبيب وذهب الطبيب ليغسل يديه

فقالت المريض لأمها: أنا مازلت أشعر بآلام فكشفت الأم عنها فوجدت طفلا مخرجا رأسه ويقول: هو الراجل اللى بيضرب العيال الصغيرين مشى ولا لسه !!!!!!


الطرفة الثالثة:::::

دخل طفل الاستاد لمشاهدة المباراة وجلس في مقصورة كبار المدعويين

فسأله المراقب: انت قاعد ليه هنا يا شاطر

قال الطفل: أنا معى تذكرة وأخرج التذكرة فوجدها المراقب صحيحة

فقال للطفل: أنت حضرت مع أبيك؟؟

قال الطفل: لأ أبى في البيت

المراقب: ماذا يعمل في البيت ؟؟؟

الطفل: يبحث عن التذكرة


الطرفة الرابعة :::::

رجل عصبى تزوج من امرأة عصبية عند إنجابها للطفل أخرج رأسه للطبيب وقال له بعصبية: اتركنى سأنزل وحدى


الطرفة الخامسة ::::

الابن لأبيه : هل تستطيع أن تكت في الظلام يا أبى

الأب: نعم

الابن: إذن أطفئ النور ووقع على شهادتى المدرسية


الطرفة السادسة ::::

صرخت الأم في ابنها الصغير: لماذا تأخرت في الخارج؟ ألم أقل لك عد سريعا بالطلبات من السوبرماركت؟

الطفل: نعم يا أمى ولكن لم تقولى لى اذهب بسرعة!!!!!!!!


إذا نظرنا إلى الطرائف السابقة نجد أنه يتوافر فيها عنصر المفاجأة في الرد فهى قصة قصيرة جدا جدا ذات نهاية مفاجئة من حيث لا تتوقعها ؟؟؟ فهى من طفل أو جنين يولد ............وفي كلمة واحدة تصلك الفكرة المراد إيصالها من الطرفة


فنكات الاطفال هذه قسمين قسم عن الأطفال الذين يولدون وقسم فيه الأطفال الأكبر سنا

فالأطفال الذين يولدون نكاتهم بها نقد للمجتمع أو ترفات الوالدين أو غير ذلك

أما الأطفال الأكبر سنا فنكاتهم تنم عن عدم فهمهم لعبارات والديهم ومن ثم جاء رد فعلهم مضحكا


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق